الكرة المغربية في أزمة. مادامت الجامعة المغربية لكرة القدم على رسها جنيرال العسكر فلا يمكن أن يكون هناك تقدم أبدا. لنا لاعبين ومدربين ممتازين، لكن مسيري الجامعة الدكتاتوريين لا يريدون الإعتراف وخاصة المدربين الذين سبق لهم الإشراف على المنتخب الوطني وبرهنو عن إمكانيتهم. لنا عدد كبير من المختصين في كرة القدم بأفكار متقدمة الذين يمكنهم إسترجاع الفرجة للجمهور المغربي ومحبت الجمهور لفريقه، كما يمكن لهم المزيد من التقدم في هاذا المجال. لكن مادامت الجامعة تحت سيطرة الدكتاتورية فلا يمكن للكرة المغربية إستغلال إمكانيات محبي الوطن. الاستعانة بالخصم يبرهن على العبودية والدكتاتو